تنتظر الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ردا نهائيا من قبل فريق الجيش الملكي، لتحديد الملعب الذي يحتضن مباراة حوريا كوناكري الغيني، في إياب سدس عشر نهائي دوري أبطال إفريقيا.
ولن تجرى المباراة فوق أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، بسبب احتضانه لمنافسات كأس العالم للإناث لأقل من 17 سنة، كما أن الأشغال بملعب مولاي الحسن لم تنته بعد.
ويبدو الملعب الشرفي بمكناس هو الأقرب لاحتضان مباراة حوريا كوناكري، التي تجرى نهاية الأسبوع الجاري، علما أن مواجهة الذهاب انتهت متعادلة بهدف لمثله.
واقتربت الأشغال من نهايتها بملعب مولاي الحسن بالرباط، إذ لم يتبق سوى إتمام عملية تسقيف الملعب، إلى جانب بعض الأشغال الخارجية، بعد الانتهاء من المرافق الداخلية للملعب الذي تم هدمه وإعادة بناءه بالكامل.
